لماذا #سلمان العودة (تاريخه)

ماذا جنى المسلمون من سلمان العودة منذ عام ١٩٩٠؟ ١. تكفير الشيخ جابر الاحمد رحمه الله وتسميته بطاغوت الكويت http://t.co/H5z2pHjicV ٢. مخالفة كبار العلماء في فتوى الاستعانة بالقوات الأجنبية لتحرير الكويت ٣. نبز كبار العلماء برئاسة الشيخ ابن باز رحمه الله والطعن فيهم بشتى الألقاب المنفرة ٤. التحريض ضد نظام الحكم والطعن في مشروعية ولاة الامر ٥. نتيجة لظهور شروره هو واشياعه من دعاة الفتنة وجه الامام بن باز رحمه الله خطاب الى الامير نايف في شأن توقيف العودة وسفر http://t.co/GiChvL1w http://t.co/AYjfMQqg ٦. بعد عدة سنوات في السجن، خرج سلمان العودة فتغير أسلوبه ولم يتغير منهجه بل ازداد حقده على دولة التوحيد ٧. استمر بأسلوب التحريض ومنها إرسال الشباب لمواقع القتال كالعراق والشيشان كما بعثهم سابقا الى أفغانستان بينما أبناءه وأحبابه يدرسون في الغرب وبين أحضانه ٨. في المقابل اصبح من الملفت نمو الأموال لديه حتى شيدا قصرا ثمنه بالملايين كمنزل له http://t.co/u3u4PfAC ٩. اشرف على معاهد النهضة لتدريب الشباب المسلم على التغيير والثورة واختلط الشباب بالشابات واحضر لهم الرافضة من أمثال توفيق السيف والنصارى كعزمي بشارة إسرائيلي الجنسية لتعليمهم https://t.co/ZswFLhz7 ١٠. عزز من تحالفه مع الرافضة والليبراليين والتعاون معهم للتحريض ضد الدولة وزعزعة الاستقرار فيها ١١. أثنى على طغاة العرب كالقذافي الذين لم يحكموا بما انزل وأظهروا كفرا بواحا فلما سقطوا أثنى على سقوطهم http://t.co/Tc5S3kOp ١٢. أثنى على ثورات الربيع العربي وأظهرا نصوص طاعة ولي الامر وطلب الشعوب بالتهدئة لمجرد أن الاخوان المسلمين وصلوا للحكم في تلك الدول ١٣. في حين يستمر في التحريض على دولة التوحيد في السعودية ويسلط الضوء على أخطائها لإيغار صدور العامة على الدولة وبغض الحاكم http://t.co/sT7wcUqN ١٤. مع ان السعودية تحكم بالشريعة الاسلامية وتدعو للتوحيد وتحارب مضاهر الشرك لكن التوحيد بالنسبة له غير مهم فالتوحيد يدرس في عشر دقائق في نظره (رد الشيخ صالح الفوزان حفظه الله على ذلك http://t.co/xuPpBZIO) ١٥. في المقابل هو يعظم توحيد الحاكمية ويحصر دائرة الاسلام في مواجهة الحكام المسلمين. ١٦. ثم يأتي مؤخراً ويوجه الخطاب المفتوح الذي هو رسالة ثورية تحريضية مع تهديد للنظام الحاكم مع نفسية تتوق الى الربيع العربي في بلاده ويسعى فيه لتولي الزعامة خلفا ليوسف القرضاوي http://goo.gl/4TTMJ